لم تكن ساكنة تغجيجت وحدها من تعاني التهميش والتماطل فكذلك هو حال تركمايت
التي يقطنها الفلاحين الفقراء وذوو الدخل المحدود من الشرائح الإجتماعية الدنيا.
انهارت المساكن القروية المشيدة بالطين بعد أن تشبعت بمياه الأمطار وبالسيول التي دمرت مساكن العديد من الفلاحين الفقراء وشردت أكثر من 40 عائلة.
وعلى إثر هذا الحجم من الخسائر وضعف تدخل الدولة بمنتخبيها وسلطاتها الأخرى شرعت ساكنة تركمايت في تنفيذ خطوة نضالية تمثلت في إضراب مفتوح
التي يقطنها الفلاحين الفقراء وذوو الدخل المحدود من الشرائح الإجتماعية الدنيا.
انهارت المساكن القروية المشيدة بالطين بعد أن تشبعت بمياه الأمطار وبالسيول التي دمرت مساكن العديد من الفلاحين الفقراء وشردت أكثر من 40 عائلة.
وعلى إثر هذا الحجم من الخسائر وضعف تدخل الدولة بمنتخبيها وسلطاتها الأخرى شرعت ساكنة تركمايت في تنفيذ خطوة نضالية تمثلت في إضراب مفتوح